صحة المنوفية تتابع تطعيم المواطنين بلقاحات فيروس كورونا| صور

صحة المنوفية تتابع تطعيم المواطنين بلقاحات فيروس كورونا
صحة المنوفية تتابع تطعيم المواطنين بلقاحات فيروس كورونا

قامت  وكيل مديرية الشئون الصحية بالمنوفية الدكتورة رشا خضر ، بجولة تفقدية لنقاط تمركز فرق لقاح فيروس كورونا الثابتة والمتحركة في إدارة شبين الكوم الطبية لمتابعة فعاليات اليوم الثالث من حملة (لا انتظار - لا زحام)  من منزل إلى منزل والتي تتم تحت رعاية الأستاذ الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والقائم بأعمال وزير الصحة والسكان ، واللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية ، وبتوجيهات من الأستاذ الدكتور فيصل محمود جودة ، وكيل وزارة الصحة بالمنوفية .

يأتي ذلك بحضور فريق إشراف الطب الوقائي بالوزارة دكتور أحمد البري وفريق إشراف الطب الوقائي بالمديرية الدكتورة منة الله السيد و الدكتور محمد عبد السلام، والدكتورة جيهان الشاذلي مديرة الإدارة الصحية بشبين.

وقد تم متابعة سير العمل بنقاط تمركز الفرق والوقوف على أهم التحديات لتذليل العقبات التي تواجه الفرق على أرض الواقع من خلال التحريك المجتمعي والدعم الكامل للفرق.

اقرأ أيضا | وكيل وزارة الصحة بالشرقية يتفقد تطوير مستشفي القنايات

وذكرت مديرة الإدارة أنه تم تحريك سيارات العيادات المتنقلة مزوده بفرق تجوب مدينة شبين الكوم وكذلك تواجد الفرق بمحطات القطار والمصالح الحكومية مجمع المصالح السجل المدني الجوازات دور الايتام ومضايف المساجد حسب الخطة الموضوعة مسبقاً حيث قام الفريق الوزاري وفريق الإشراف بالمديرية والإدارة بمتابعة الفرق الثابتة والمتحركة للتأكد من انتظام العمل وتوافر اللقاحات حسب الفئة العمرية حيث يتم إعطاء لقاح فايزر لما هو دون 18 والحالات المرضية وفقاً لبروتكول وزارة الصحة مع وجود بطاقة الرقم القومي أو شهادة ميلاد ويتم توقيع ولي الأمر مرفق الرقم القومي لولي الأمر وتوافر باقي اللقاحات لما هو فوق الثامنة عشر .

 

وتوجهت الدكتورة رشا خضر وكيل المديرية، بالشكر والتقدير لجميع الفرق المشاركة بتلك الحملة الموسعة التي تعد بادرة هي الأولى من نوعها على مستوى الجمهورية لتطعيم أكبر عدد من المواطنين دون اشتراط التسجيل المسبق على المنظومة الإلكترونية لوزارة الصحة كما أكدت على ضرورة تكثيف الدعاية بالمساجد غداً الجمعة لزيادة توعية المواطنين و زيادة أعداد المترددين لتلقي اللقاح لتحقيق المستهدف المرجو على أرض الواقع.